لا شك أن النادي الصفاقسي يعتبر من أكثر الفرق التي تعرضت الى مظالم بالجملة مع جامعة الجريء سوى كانت أخطاء تحكيمية أو ادارية و البداية كانت سنة 2013 بعد أن تمت اعارة مدرب نادي عاصمة الجنوب رود كرول حينها و تحويل وجهته نحو الترجي بمساعدة الجامعة اضافة الى رفضها تأجيل مباراة النادي الصفاقسي و القوافل الموسم الماضي رغم عودة لاعبي السي أس أس الى تونس قبل 24 ساعة بعد تأدية واجبهم مع المنتخب و كاد أن يتسبب هذا القرار في نهاية الحياة الكروية للاعب محمد علي منصر لولا ألطاف الله , و تبقى أخر شطحات الجامعة في ملف العكايشي بعد أن أعلمت الجامعة النجم الساحلي بشرعية تشريك لاعبها بطريقة غير رسمية و ليست رياضية بما أن النادي الصفاقسي طلب الموسم الماضي الجامعة أن تراسله حول مدى شرعية تشريك اللاعب الغابوني ندونغ الا أن الجريء رفض ذلك مشيرا أنها ليست من مشمولات الجامعة و هنا يكمن الاشكال "ناس فرض و ناس سنة " دون الحديث على الأخطاء التحكيمية التي أصبحت لا تحصى و لا تعد