يعتبر المدرب الروماني القدير والشهير "بصياد الألقاب" إيلي بالاتشي المرشح الأبرز للمسك بالمقاليد التدريبية للنادي الرياضي الصفاقسي في الفترة القادمة ليخلف المدرب شهاب الليلي ويملأ فراغا فنيا دام لأكثر من شهر ونصف حتى الأن.
إيلي بالاتشي من مواليد 13 سبتمبر 1956 أي بالغ من العمر 60 عام ، ولد بمدينة جوديت دي دولج وبدأ مسيرته الرياضية كمتوسط ميدان بفريق أونيفرستاتيا كرايوفا والذي لعب لحسابه 12 موسما متتاليا وهو أحد أستعيره التاريخيين إضافة إلى موسم في سكورنيسيتي الروماني وموسمين مع بطل رومانيا دينامو بوخاريست وكان دولي روماني لمدة 12 عام لعب لحساب منتخب بلاده 65 مباراة مسجلا 8 أهداف ومتحصلا في مجمل مسيرته كلاعب على 7 القاب محلية.
إضافة إلى كونه كان لاعبا فذا ومثالا للقتالية ، فإن بلاتشي يعتبر أيضا من انجح المدربين الرومانيين وكون إسما كبيرا في عالم التدريب خاصة لدى الفرق العربية التي دربها والبداية العظيمة كانت مع النادي الإفريقي موسم 1991-1992 والذي كان فيه إمبراطور العام التاريخي للإفريقي بتحقيقه للرباعية التي خلدت إسم بالاتشي كأفضل المدربين في تاريخ النادي.
الروماني واصل حصد الألقاب بعد خروجه من الإفريقي فتوج موسم 92-93 بلقبي كأس العرب وكأس الملك مع الأولمبي البيضاوي ثم في موسمه الثاني مع ذات الفريق حقق ثنائية كأس العرب والدوري المغربي.
بالاتشي شد الرحال من المغرب إلى الخليج العربي ليجمع هناك خزينة كاملة من الألقاب ابتدأها بلقبي الدوري الإماراتي وكأس الإمارات مع الشباب الامراتي ثم بطولة المملكة العربية السعودية وبطولتين لكأس الخليج مع نادي الهلال السعودي والنصر قبل محطة صغير في فريقه الأم برومانيا والعودة بسرعة إلى أجواء الملاعب الخليجية من بوابة الكبير الإماراتي نادي العين الذي توج معه بكأس الإمارات سنة 98 وبالبطولة سنة 2000.
بعد رحلة ناجحة مع العين بالإمارات ، عاد بالاتشي إلى السعودية من بوابة نادي الهلال من جديد ويتوج معه بكأس العرب والسوبر الأسيوي سنة 2001 ، ثم الطيران إلى قطر مع الزعيم السداوي (كأس العرب) ، الهلال السعودي من جديد 2002-2003 (درع الأمير) ، الأهلي دبي الامراتي (كأس الإمارات) ، العربي القطري ، الشباب الإماراتي ، كاظمة الكويتي والنهضة السعودي مع تجربة في نادي الرجاء البيضاوي المغربي سنة 2012 قبل الإستقرار في السودان هذا العام من بوابة نادي الهلال أم درمان السوداني.
إيلي بالاتشي أحرز في مسيرته التدريبية على 20 لقب محلي وقاري في تجربته الناجحة جدا في شمال أفريقيا وخاصة في الخليج العربي وترك إسما كبيرا في تلك المنطقة بعد المحطات الموافقة مع عمالقة البطولات هناك ، تكتيكيا بالاتشي يلعب عادة بخطة 4-4-2 في مختلف الفرق الذي دربها خاصة في الخليج في إنتظار الرسميات والتعرف أكثر على هذا المدرب إذا ما حصل الاتفاق النهائي معه.
الروماني واصل حصد الألقاب بعد خروجه من الإفريقي فتوج موسم 92-93 بلقبي كأس العرب وكأس الملك مع الأولمبي البيضاوي ثم في موسمه الثاني مع ذات الفريق حقق ثنائية كأس العرب والدوري المغربي.
بالاتشي شد الرحال من المغرب إلى الخليج العربي ليجمع هناك خزينة كاملة من الألقاب ابتدأها بلقبي الدوري الإماراتي وكأس الإمارات مع الشباب الامراتي ثم بطولة المملكة العربية السعودية وبطولتين لكأس الخليج مع نادي الهلال السعودي والنصر قبل محطة صغير في فريقه الأم برومانيا والعودة بسرعة إلى أجواء الملاعب الخليجية من بوابة الكبير الإماراتي نادي العين الذي توج معه بكأس الإمارات سنة 98 وبالبطولة سنة 2000.
بعد رحلة ناجحة مع العين بالإمارات ، عاد بالاتشي إلى السعودية من بوابة نادي الهلال من جديد ويتوج معه بكأس العرب والسوبر الأسيوي سنة 2001 ، ثم الطيران إلى قطر مع الزعيم السداوي (كأس العرب) ، الهلال السعودي من جديد 2002-2003 (درع الأمير) ، الأهلي دبي الامراتي (كأس الإمارات) ، العربي القطري ، الشباب الإماراتي ، كاظمة الكويتي والنهضة السعودي مع تجربة في نادي الرجاء البيضاوي المغربي سنة 2012 قبل الإستقرار في السودان هذا العام من بوابة نادي الهلال أم درمان السوداني.
إيلي بالاتشي أحرز في مسيرته التدريبية على 20 لقب محلي وقاري في تجربته الناجحة جدا في شمال أفريقيا وخاصة في الخليج العربي وترك إسما كبيرا في تلك المنطقة بعد المحطات الموافقة مع عمالقة البطولات هناك ، تكتيكيا بالاتشي يلعب عادة بخطة 4-4-2 في مختلف الفرق الذي دربها خاصة في الخليج في إنتظار الرسميات والتعرف أكثر على هذا المدرب إذا ما حصل الاتفاق النهائي معه.
