مع بداية فصل الصيف تشهد شوارع مدينة صفاقس حركية كبيرة على مستوى الحركة المرورية نظرا لإكتظاظ السكاني التي تعرفه الجهة ، و مع نهاية صيف كل سنة نذهل بعدد الحوادث في مدينة صفاقس على مستوى جل الطرقات دون إستثناء ، ففي ليلة البارحة خسرت صفاقس إثنين من أبناءها بعد تعرضهما لإصطدام من قبل سيارات في ساعة متأخرة من الليلة الفاصلة بين السبت 26 و الأحد 27 أوت ، المرحوم أحمد شقوق صاحب ال20 ربيعا كان يجر دراجته النارية المعطبة إذ بسيارة تصطدمه على مستوى طريق قابس كم7 لترده قتيلا بعد إصابته بالعمود الكهربائي
و في نفس الليلة من يوم 26 أوت 2017 غيب الموت معز الجد بعد أن كان بصدد إصلاح عطب بسيارته " ستافات" و تأتي سيارة بسرعة مجنونة لتقصف بحياته يوم عيد ميلاده ال46 على مستوى شارع مجيدة بوليلة ثم لاذت بالفرار
رحم الله الفقدين و أسكنهما فراديس جنانه و إنا لله و إنا إليه راجعون
فإلى متى ستتكرر حالات الحوادث و من المسؤول الأول عن هذه الأشخاص التي لقيت حتفها جراء حوادث مستمرة ؟
و في نفس الليلة من يوم 26 أوت 2017 غيب الموت معز الجد بعد أن كان بصدد إصلاح عطب بسيارته " ستافات" و تأتي سيارة بسرعة مجنونة لتقصف بحياته يوم عيد ميلاده ال46 على مستوى شارع مجيدة بوليلة ثم لاذت بالفرار
رحم الله الفقدين و أسكنهما فراديس جنانه و إنا لله و إنا إليه راجعون
فإلى متى ستتكرر حالات الحوادث و من المسؤول الأول عن هذه الأشخاص التي لقيت حتفها جراء حوادث مستمرة ؟