بعد قيامه بالتدخل الجراحي وإستكمال الإجراءات الطبية اللازمة ، سيعود أسطورة النادي الرياضي الصفاقسي وساحر الأجيال حمادي العقربي سلاما معافى وبصحة جيدة غدا إلى مدينة صفاقس ليستكمل برنامج العناية هنا.
هذا وقد انتهت المرحلة الأصعب على خير ولا يمكن المرور دون التعريج على الحالة النفسية الممتازة للأسطورة الكروية بفضل المساندة والدعم الكبير الذي لاقاه من عائلته الموسعة سواء بالنادي الرياضي الصفاقسي أو الوجوه الرياضية والمجتمعية التونسية إضافة إلى الجماهير الواسعة التي لم تقف أبدا عن دعائها ووقوفها لجانبه.
الحمد الله على سلامتك سي حمادي العقربي.