صرح صلاح الدين الزحاف الرئيس السابق للنادي الصفاقسي في برنامج بالمكشوف الليلة ان قضية الرشوة التي حصلت له في زمبيا و التي يتم اعادة تدوالها الان لا أساس لها من الصحة و ان تحقيقات الكنفدرالية الافريقية لم تضف الى شيء وقتها باعتبار ان العملية كانت مفبركة و لا تتعدى صرف مبلغ من الدولارات في زمبيا آنذاك و لهاذا لم تتم معاقبته من طرف الاتحاد الافريقي .
بل ان معاقبته كانت من تونس و بفعل فاعل من طرف اطراف سياسية تضايقت من "طول لسانه " و كان لابد من كبح صوته فكانت الاملاءات من بن علي الى وزير الرياضية رؤوف النجار آنذاك بضرورة معاقبة الزحاف فتمت معاقبته من طرف رئيس النادي الصفاقسي وقتها لطفي عبد الناظر بالايقاف على النشاط الرياضي وفق ما صرح به صلاح الزحاف في برنامج بالمكشوف الليلة على قناة حنبعل .
و في رد حول من انتقده قال الزحاف انا بيتي من حجر و لا أخشى المواجهة و ان ملف الفساد و الرشوة في تونس و افريقيا معروف من الجميع فقط هم يريدون ان يكون من المسكوت عنه
و في رد حول من انتقده قال الزحاف انا بيتي من حجر و لا أخشى المواجهة و ان ملف الفساد و الرشوة في تونس و افريقيا معروف من الجميع فقط هم يريدون ان يكون من المسكوت عنه